كان فيه حتة دين فيلم امريكي امبارح كله اكشن و سسبنس .
البطل ظابط نشيط و حط عصابه كبيره في دماغه و بعد مطاردات و خناقات و طلقات و أصابات قبض على زعيم العصابه . قام رئيسه قالو برافو عليك انت لازم ترشح نفسك تبفى العمده عشان تخدم الناس اكتر . البطل قاله بس انا حمار سياسه رد عليه رئيسه وقالو بالعكس انت احسن واحد ينفع للشغلانه دي و بعدين و هو مشغول بموضوع العمده ده لاحظ ان العصابه لسه شغاله و ان رئيسه بيطلب اسلحه زياده عشان يحارب العصابه . البطل استغرب و قرر انه يفهم ايه الموضوع . في أخر الفيلم نجد ان العصابه زعيمها الحقيقي رئيسه و ان رئيسه يباخد عموله من الشركه الي بتورد السلاح فيقوم يخلي العصابه تخرب في البلد عشان يطلب سلاح و ياخد العموله . و المفاجأه ان صاحب الشركه طلع الزعيم المحبوس و ان رئيس البطل قال للزعيم المحبوس انت وجودك في السجن حيخلينا نشتغل براحتنا و يبعدك عن الشبهات و في الاخر حطلعك منها زي الشعره من العجين و نديك تعويض كمان .
فيلم جامد جدا .
رغم ان القصه مكرره و كلنا عارفنها من ايام الرجل الثاني لرشدي اباظه و الرجل الثالث لاحمد زكي الي الله يرحمه مات و خد سره معاه و معرفناهوش لحد دلوقت . انما ما يحدث في مصر الان هو شيئ جديد جدا رغم تكرار القصه .
أيه بقى الجديد ؟
الجديد المره دي ان الفيلم مصري و الجمهور هندي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق