الأحد، 13 مايو 2012

صوتي لمشروع النهضه




انا رجل مسلم الديانه مصري الجنسيه شرقي الطباع .

برجماتي ليبرالي فيما لا يتعارض مع ما سبق 

عمري ما كنت اخواني 

بحب حمدين صباحي و رأيي انه الأفضل 

و لكن 

في الفكر البرجماتي لا نعمل بنظرية الحلول العاطفيه او 

الغير محتملة التنفيذ لذلك وجب

علينا تنحية العواطف جانبا عند اتخاذ قرارات و نكتفي 

بطرفي معادله . 

ان احسنا وضع المعطيات كانت النتائج بالدقه الكافيه 

و عليه فأني ارى في المعطيات


خونه و فلول و ثوره مضاده و متحولون و متلونون و حالمون 

بما لا يستطيعون


فلا يصح ان يكون الطرف الثاني من المعادله


رومانسيه ثوريه و عيش و حريه و عداله أجتماعيه و مدينه 

فاضله

لذلك فاني اعتقد في نظريه قصب بقصب و ضرب الظالمين 

بالظالمين في الوقت الحالي 

حتى نخرج منهم سالمين و نجهز انفسنا لغد نكون فيه 

الاقوى 

انتخابي شخص يعني تسليم الثوره لان الثوره التي لاتحكم 

تموت 

لذلك فأني وجدت ان انتخابي لمؤسسه قد يعطي الثوره 

الوقت الكافي لتصحيح أخطاءها

و العوده بمنهجيه و قوه . 


صوتي لمشروع النهضه 


قد نتفق وقد نحتلف ولكن دائما الخلاف في الرأي لا يفسد 

للود قضيه


محمد الروحي 

13 / 5 / 2012





مازلت أعتقد أن شباب الثوره هم أقليه في هذا البلد . ولن يكون لهم أي تأثير في أي أستفتاء رسمي أو أنتخابات أيا كان نوعها . و ما يدور بيننا من أحاديث على صفحات الفيس هي أحاديث و أراء توصف بالتنفيس عن الذات و لن يكو...
on Friday, April 1, 2011 at 4:56am

هناك تعليقان (2):

  1. لن يسلم المجلس العسكري رقبته لغير شفيق ( أو موسى ) ,
    و أعتقد اننا لو لعبنا على مرشح ثوري سيكون ذلك مقامره مبدأها يا نعيش عيشه فل يا نموت احنا الكل
    و وجدت انه من الأفضل ان نمسك العصا من المنتصف و نساند مشروع النهضه الأخواني كمرحله نتخلص فيها من حكم العسكر و نقضي على الحلم الفلولي حتى يشتد عود الفكر السياسي الثوري و هذا ما اكتشفه البرادعي و بناء عليه قرر تأسيس حزب الدستور
    كذلك فأني أعتقد أن الأخوان سيعملون جاهدين على استعادة ثقة الشعب بهم
    و لو استغلينا الايام القادمه لعقد ثفقه بين رموز الثوره و الاخوان في مقابل دعم الحركات الثوريه لمرشح الاخوان نكون ضربنا ثلاث عصافير بحجر

    ردحذف
  2. لم أجد مرشحا قوي يعبر عن الثوره و اوضحت ذلك في كل كتاباتي فاصبح هدفي الرئيسي هو التنخلص من المجلس و مرشحي النظام السابق فكان تأيدي لمشروع النهضه الاخواني ليس حبا في الاخوان و لكن بمنظور عملي محاولة للاستقرار المتمثل في الخلاص من المجلس العسكري و مرشحي الفلول
    و طالبت القوى الثوريه بأستغلال الفرصه و عقد صفقه مع الاخوان قبل فوات الاوان
    دي وجهة نظري
    علما بأني كنت المنسق العام لحملة احد المرشجين مما جعلني على مقربه من منسقي جملات معظم المرشحين و الشارع و اعلم ما يدور في معظم الجملات و للحق كلهم فشلهالاشخاص المرشحون ضعفاء و عندهم استعداد لتقديم اي تنازل للوصول الى كرسي الحكم
    لذلك رأيت ان أختيار مؤسسه قويه كالاخوان سوف يردع القوى المضاده للثوره
    انا عارف ان الاخوان مشس ملائكه بس قولت نعتبرها فترة انتقاليه حتى نستطيع لم شتات الثوره بدلا من القضاء عليها تماما

    ردحذف